عليكم السلام ورحمة الله المدار في الجهر والاخفات على الصدق العرفي فما صدق في العرف انه جهر فهو جهر شرعا وما صدق عليه اخفات في العرف فهو اخفات شرعا ويجب الجهر في صلوات الصبح والمغرب والعشاء للرجال واما صلاة الظهر والعصر فيجب فيهما الاخفات وتتخير المرأة في الصلاة الجهرية وتخفت فيما يخفت فيه الرجال واما النوافل فيتخير المصلي فيهما بين الجهر والاخفات للرجال والنساء على حد سواء

عليكم السلام ورحمة الله لا يجوزاظهارالحب لمافيه من خوف الوقوع في الحرام ولو بالانجرار اليه شيئاً فشيئاً.

لو امتلأ جوفه ضحكاً واحمرّ ولكن حبس نفسه عن إظهار الصوت ففي بطلان صلاته إشكال والأحوط لزوماً إعادتها. ومعنى ذلك ان صلاته باطلة على الاحوط وجوبا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته عن الإمام علي (عليه السلام): إن للقلوب شهوة وإقبالا وإدبارا، فأتوها من قبل شهوتها وإقبالها، فإن القلب إذا اكره عمي وعنه (عليه السلام): إن للقلوب إقبالا وإدبارا، فإذا أقبلت فاحملوها على النوافل، وإذا أدبرت فاقتصروا بها على الفرائض وعن الإمام الصادق (عليه السلام): إن القلب يحيا ويموت، فإذا حيي فأدبه بالتطوع، وإذا مات فاقصره على الفرائض وعن الإمام الرضا (عليه السلام): إن للقلوب إقبالا وإدبارا، ونشاطا وفتورا، فإذا أقبلت بصرت وفهمت، وإذا أدبرت كلت وملت، فخذوها عند إقبالها ونشاطها، واتركوها عند إدبارها وفتورها وعن الإمام العسكري (عليه السلام): إذا نشطت القلوب فأودعوها، وإذا نفرت فودعوها وعن الإمام علي (عليه السلام): إن هذه القلوب تمل كما تمل الأبدان، فابتغوا لها طرائف الحكم ودمتم في رعاية الله وحفظه

تعمد إدخال الغبار أو الدخان الغليظين في الحلق يبطل الصوم على الأحوط وجوباً، ولا بأس بغير الغليظ منهما، وكذا بما يتعسر التحرز عنه عادة كالغبار المتصاعد بإثارة الهواء وان كان غليظا

لا تصح الصلاة بهذه النية

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته مع خوف الضرر لا يجب عليه الصوم فان تمكن من القضاء الى رمضان القادم يقضي و الا كان عليه بدل كل يوم فدية ثلاثة ارباع الكيلو غرام من الطعام .

لا بد من الغسل لتكون طاهرة

لايجوز إلا إذا كان مستهلكا فلا بأس به.

ارتكب حراما فعليه الاستغفار والتوبة. ونصيحتنا له الزواج الدائم أو المؤقت بشروطه الشرعية.

نعم يجب فيها الخمس .

يبدأ الحساب من طلوع الفجر الى غروب اليوم العاشر

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته البرنامج مخصص للاجابة عن الاسئلة العقائدية كما نرجوا ان يكون السؤال واضحا ودمتم في رعاية الله وحفظه

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته يقصر في صلاته وعليه الافطار اذا سافر

يجوز ويبقى ممسكا اذا أراد ثم بعد الرجوع إلى بلده ويجدد النية ويتم صومه.

يكمل سجدتين ويتشهد ويسلم ثم يأتي بصلاة احتياط من ركعة واحدة من دون ان يفعل ما ينافي الصلاة بينهما فاذا فعل ذلك تكون صلاته صحيخة ولا تحتاج الى اعادة

صومك صحيح إن شاء الله تعالى.

و عليكم السلام يعتبر حيض مادام ضمن العشرة فتترك العبادة (الصلاة والصوم )ثم يقضى الصوم.

إذا كان الصوم متعذرا عليهم فلا شي عليهم. وأما إذا كان فيه مشقة فبرخص لهم الإفطار مع دفع الفدية عن كل يوم مد 750 غم من الطعام يعطى للفقير المتدين.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الزيارة بما هي نمط عبادي يلتجيء اليه المكلف احيان من حياته الغاية منه هو القرب الى الله عز وجل. و هذا القرب الى الله يكون بقوة متعلقه , اي بشدة امر المولى به وندب الناس اليه, فاذا تتبعنا مرادات الشارع ووجدناها تعطي قاعدة في التعامل مع العبادات يمكن الركون اليها فهي المتبعة. ويمكن القول: ان هذه القاعدة هي احياء شعائر الله او احياء امر الله والذي يكون باحياء جملة الطقوس في جملة من المعالم. ويظهر هذا الامر جليا من قوله عليه السلام : احيوا امرنا رحم الله من احيا امرنا, وعليه فان وجدنا ان زيارة الحسين عليه السلام مدعاة لاحياء امرهم فالعمل بها... مع الالتفات الى ان زيارة النبي الاكرم صلوات الله عليه واله تندرج ايضا في هذا العنوان ولكن ليس كزيارة الحسين عليه السلام , لما هو المعروف ان بقاء حياة هذا الدين انما تمثل في استشهاد الحسين عليه السلام من اجل هذا الدين. ودمتم في رعاية الله وحفظه